مراجعة قصة ألم الفراق – نجلاء فتحي الجوهري

ملاحظات على القصه :
“كشلال ينبوع ماء راقد، يريد الفوران”
– الشلال لا ينهمر عن الينابيع، وكيف توبع تشبيه ينبوع الماء بالشلال ثم بالركود؟! لم يكن التشبيه موفقًا.
– “الراقد” هي كلمة في معناها الاستلقاء أو الثبات والسكون، لكنها استُخدِمت في جملة “كشلال ينبوع ماء راقد” كتشبيه على ركود الماء، وهذا يعني أن التشبيه الأصح هنا هو كلمة “راكد” لتفي بغرض التشبيه.
– استُخدِمت الفاصلة ببزخ أرهق قراءتي للصفحات.
– لم أفهم المقصود من عبارة النهاية “فقدت أخي وابن خالتي”!
– أخطاء لغوية بسيطة متفرقة عبر الصفحات.
السرد:
– جاء بالفصحى اليسيرة، وانتقال الحدث من حالي لماضي ثم عودة للحالي لم يؤثر على التركيز في الأزمنة، ولكن أخذت على الكاتبة التداخل فيما بين الماضي والحاضر من الأفعال.
الحوار:
– أتى بالفصحى البسيطة غير المتكلفة، وكان خادمًا للسرد دون حشو.
الحبكة:
– متماسكة البداية والنهاية.
الصراع:
– أوفت الكاتبة حق الصراع بكلمات الحزن والألم، لكنه افتقر للتشبيهات البليغة.
العنوان:
– مناسب، لكنه ليس بالأفضل.
دمتِ موفقة يا جميلة القلب.
ما هو رد فعلك؟






