عظماء العالم يشهدون للنبي محمد صلى الله عليه و سلم - محمد عبدالجواد سيف

مراجعة كتاب: (عظماء العالم يشهدون للنبي محمد صلى الله عليه و سلم)
أولاً: اسم المؤلف
محمد عبدالجواد سيف
ثانياً: اسم الدار
دار اكتب للنشر و التوزيع
ثالثاً: سنة طبع النسخة
سنة ٢٠٢٢
رابعاً: الموضوع
في هذا الكتاب نأخذ كلام عشر شخصيات مشهورة و لهم سمعة حسنة عند الغرب؛ ليكون هذا الكلام كالدمغة في مواجهة أبناء الغرب ممن يسيئون لحبيبنا محمد علي مر القرون. العشر شخصيات هم: هرقل عظيم الروم و المهاتما غاندي من أعلام أمة الهند و الكاتب الروسي ليو تولستوي و الأديب الألماني جوته و الشاعر الفرنسي فيكتور هوجو و الاسكتلندي توماس كارليل و المفكر لامارتين و البريطاني مونتجومري وات و الأيرلندي جورج برنارد شو و الأمريكي مايكل هارت. جميعهم انصفوا سيدنا محمد ضد قومهم و كانت وقفة في منتهى الشجاعة و الإخلاص و قول الحق حتى و لو كانوا على غير دينه. فنجد من تحدث بكل شجاعة عن النبي بكل إنصاف و من قال في حبيبنا الشعر و من كتب الكتب و منهم من صودر كتابه و تم التعتيم على الأمر حتى و بعد وفاته و لا نجد من تحدث عنهم إلا القليل منهم
. خامساً: عدد صفحات العمل
١٧٢ صفحة
سادساً: عدد أيام انتهائي من العمل
ثلاثة أيام
سابعاً: الأسلوب
عند الحديث على أي شخصية من هذه الشخصيات فيبدأ المؤلف الحديث بنبذة مختصرة جداً عن الشخصية و من ثم ذكر الشهادة و بعدها يأتي المؤلف بملخص الشهادة و لكني هنا في بند التلخيص لا أجد فيه شيء جديد أو حتى من الممكن أن يكون شيء مختصر عما قيل في الشهادة الأساسية للشخصية ما هنالك إلا أنه مترتب أكثر و بنقاط و لكن الكلام هو هو لا يوجد شيء بالقليل فمن وجهة النظر هذه فإني أرى أن من الأفضل أن تكون الشهادة الأساسية للشخصية بنقاط محددة و لا طائل من أن يكون الكلام متكرر فقط
ثامناً: اللغة
السرد باللغة العربية الفصحى مع ندرة الأخطاء الإملائية و النحوية
تاسعاً: التقييم ٣,٥/٥
ما هو رد فعلك؟






